أمـــوت و بــاقي ٍ فيني وحيد و بـــاقي ٍ مــا مـات
............ دمى تـنــزف على لحن المـــواجع روح مقهورهـ
ســتــــار لقلبي اسدلته و هـو ينزف مــع الدقــات
............ رسمت بداخل أستاري أمـــــــل ميت وأسطورهـ
أســـاطير الــزمـن تُروى لها في قصتي لمحــات
............ يقــولــوها العـــرب دايم و بــادي ضوهم نورهـ
سوالف تنحكى دايم عـــــن سهيل ٍ أخو النجمات
............ يهلّ من اليمن خايف و خــاف الراعي حضورهـ
و أخت سـهـيـل شـــــاميه ولا قدرت بعد جولات
............ تجاور خيها القاتل يخــاف الثـــــــــار في عورهـ
و بقت تبكي على نــــهــر المجره زادت اللوعات
............ وصار لأسمها شان ٍ غميصى غصب محصورهـ
و دبــــران الـــذي حــب الثريــــا وجرت الآهات
............ على فقره و رجـع جاب القلايص و انتهى دورهـ
أســاطير الزمان أشكال / و أنا سجت بي السجات
............ أعـــــــدل كسرة أنفـاسي لقيت الكسره مجرورهـ
صحيت بــــواقع أدماني أشـوفه في صميم الذات
............ أنـــاظر حظي العـاثــر بصـوره مثل هالصورهـ
قفار أرض ٍ جريحه و السراب اللي بعد ما / فات
............ رحلت أتبع سرابي بخطوتين / و نفس مكسورهـ
سفير الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق